رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ بعيد الأضحى المبارك ويحيي رموز النضال والصمود الوطني
هنأ رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، القيادة السياسية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الدكتور رشاد العليمي وأعضاء المجلس، وشعبنا اليمني العظيم، وأمتنا العربية والإسلامية، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وخص اليدومي بالتهاني والتبريكات أبطال قواتنا المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المرابطين في السهول، والجبال، والصحاري، حراس الثوابت الوطنية والمكاسب الشعبية والهوية اليمنية، الذائدين عن الحرية والكرامة والقيم الإنسانية.
وفي منشور له على فيسبوك، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حيا بإجلال وإكبار ذوي الشهداء الكرام، وأبطالنا الجرحى، كما حيا رموز النضال والصمود الوطني من المختطفين، والأسرى، وفي مقدمتهم الأستاذ المناضل محمد قحطان، وكل شرفاء الوطن وأحراره.
وقال إنها لمناسبة عظيمة نتوجه فيها إلى الله تعالى بالشكر والثناء على ما من به علينا من فضله، وما أكرم به حجاج بيته الحرام من توفيق لأداء مناسك الحج.
ودعا لاستلهام المعاني العظيمة من التلاحم والتكافل، ووحدة الصف، وجمع الكلمة، ونبذ الفرقة والاختلاف، وتعزيز الأواصر الوطنية لمواجهة مشروع الكهنوت الذي يحمل لوطننا وشعبنا الفرقة والخرافة والعنف، سائلاً الله أن يعيد هذه المناسبة على وطننا وشعبنا بالأمن والسلام وقد استعاد دولته، وتحقق له ما يصبو إليه.
نص المنشور:
يطيب لنا في التجمع اليمني للإصلاح أن نتقدم بخالص التهاني والتبريكات، إلى القيادة السياسية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الدكتور رشاد العليمي وأعضاء المجلس، وإلى شعبنا اليمني العظيم، وإلى أمتنا العربية والإسلامية، بخالص التهاني والتبريكات بعيد الأضحى المبارك، أعاده الله علينا جميعاً بالخير واليُمن والبركات.
ونخص بالتهاني والتبريكات أبطال قواتنا المسلحة والأمن والمقاومة الشعبية، المرابطين في السهول، والجبال، والصحاري، حراس الثوابت الوطنية والمكاسب الشعبية والهوية اليمنية، الذائدين عن الحرية والكرامة والقيم الإنسانية.
ونحيي بإجلال وإكبار ذوي الشهداء الكرام، وأبطالنا الجرحى، ونحيي رموز النضال والصمود الوطني من المختطفين، والأسرى، وفي مقدمتهم الأستاذ المناضل محمد قحطان، وكل شرفاء الوطن وأحراره.
إنها لمناسبة عظيمة نتوجه فيها إلى الله تعالى بالشكر والثناء على ما من به علينا من فضله، وما أكرم به حجاج بيته الحرام من توفيق لأداء مناسك الحج.
وفي هذه المناسبة نستلهم المعاني العظيمة من التلاحم والتكافل، ووحدة الصف، وجمع الكلمة، ونبذ الفرقة والاختلاف، وتعزيز الأواصر الوطنية لمواجهة مشروع الكهنوت الذي يحمل لوطننا وشعبنا الفرقة والخرافة والعنف.
نسأل الله العلي العظيم أن يعيد هذه المناسبة على وطننا وشعبنا بالأمن والسلام وقد استعاد دولته، وتحقق له ما يصبو إليه.
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير.