مطارح مأرب

تجربة نضالية تعكس روح المقاومة الشعبية وعمقها ومداها
تجربة خرجت من عمق التاريخ اليمني وصلابته
وهي إعطاء وعد بأن لا تنحني لكهنوت أو طامع
وتربط بين عزيمة القردعي وارادة شعلان والشرعبي وربيش والشدادي ورفاقهم
في لوحة مثلت فيه مأرب كل الوطن وتحدث فيه الوطن باسم مأرب الرمز والتاريخ والجمهورية
لتمتزج الجغرافيا والتاريخ وارادة الحاضر وحلم المستقبل
تحت علم الجمهورية ونشيدها الوطني وزخم ثورة ٢٦ سبتمبر المتجدد في الروح اليمنية كعنوان للهوية والكرامة والشرف اليمني
وتقول هذه المطارح التي تضم كل الفئات كلمة واحدة (شعبنا جيش وجيشنا شعب )
تجربة يجب ان تنتقل إلى كل محافظات الجمهورية فالمعركة طويلة ووجودية والتحديات صعبة لاتقبل الراحة أو الاستراحة أو أخذ نفس لأنها معركة مرتبطة بالوجود والكرامة اليمنية
المطارح كلمة عريضة تقول بأن الشعب اليمني حسم كلمته واخذ قرار الحرب لاطفاء الحرب والإنتصار للجمهورية والهوية اليمنية