تتواصل مساعي التجمع اليمني للإصلاح على أكثر من صعيد، للعمل على دعم المعركة الوطنية لاستعادة مؤسسات الدولة وتفعيلها والحفاظ على الثوابت الوطنية

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، حملة تضامن واسعة مع الصحفي أحمد ماهر، المختطف في سجون المجلس الانتقالي بالعاصمة المؤقتة عدن، وسط مطالبات بسرعة إطلاق سراحه.

والعالم يحيي اليوم العالمي لضحايا الإخفاء القسري الذي يحل سنوياً في الثلاثين من أغسطس/ آب، لا تزال أسرة السياسي المعروف ورجل الحوار الأول في اليمن ، الأستاذ محمد قحطان تواصل للعام الثامن على التوالي رحلة البحث عنه في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، ولكن دون جدوى

وثق مركز حقوقي، عددا واسعا من الانتهاكات ارتكبتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، في محافظة حجة خلال الفترة من يناير 2015 وحتى ديسمبر 2021

ما يزال التعذيب واحدا من أكثر الجرائم الوحشية التي مارستها وتمارسها مليشيات الحوثيين بحق المدنيين المحتجزين في سجونها

نشر موقع " الصحوة نت "قراءة في بيان الإصلاح حول أحداث شبوة، لغة الخطاب والمطالب التي تضمنها البيان، إضافة الى دعوته لكافة المكونات لتوحيد الصف في مواجهة "مشروع الحوثي الإيراني الخطر الأكبر على اليمن والخليج العربي

يواصل "المصدر أونلاين" نشر مضامين التقرير الذي رفعه رئيس المجلس الانتقالي، عيدروس الزبيدي، إلى جهة تُدعى "الوحدة الخاصة"، والتي يعتقد أنها الجهة الإماراتية المسؤولة عن متابعة أعمال المجلس باعتباره الذراع العسكري والسياسي لأبو ظبي في اليمن

لخص البرلماني اليمني شوقي القاضي أمس الأول الخميس الإنجازات التي حققها حزب التجمع اليمني للإصلاح على مدى 32 عاما منذ تأسيسه في 13 سبتمبر/أيلول 1990، وذلك خلال حديثه في مساحة نقاش استضافها على حسابه في تويتر

نشر موقع "المصدر أونلاين" تقرير سرّي مطول رفعه رئيس ما يسمى المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي، إلى جهة غير معروفة تُدعى "الوحدة الخاصة"، ويتضمن تقارير مفصلة حول أعمال المجلس وأنشطته العسكرية والأمنية والاجتماعية والإعلامية ومراكز الاحتجاز، بالإضافة للتكاليف المالية لتلك الأعمال المنفذة طوال عام 2020م

أصبحت قضية رفع حصار مليشيا الحوثيين عن مدينة تعز بمنزلة اختبار صعب للأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن هانس غروندبرغ

مشهد الأطفال الذين يحملون الهواتف المحمولة طوال الوقت في المنزل وفي المطاعم وفي النوادي، أصبح متكرراً بشكل مبالغ فيه، إذ أصبح الموبايل جزءاً أساسياً من حياة الطفل لا يمكن الاستغناء عن

التجمع اليمني للإصلاح حزب سياسي مدني، عابر للطائفية والقبلية والمذهبية، صاحب الباع الأكبر في نشر الفكر الوسطي، والحاضنة المجتمعية والتربوية والفكرية والسياسية للشعب اليمني

خلال عام 2021 من المتوقع أن تكون أحوال العرب الاقتصادية والمالية والمعيشية صعبة شأن العديد من دول العالم بما فيها الاقتصادات الكبرى، وربما يكون الوضع معقدا أكثر بالنسبة للعديد من دول المنطقة لأسباب عدة.

يطوي الهجوم الدامي الذي طاول مطار عدن يوم الأربعاء الماضي أسبوعه الأول، فيما لا تزال الحكومة اليمنية الجديدة التي كانت هدفاً للصواريخ قبل أن تطأ مدرج المطار، تحت تأثير الصدمة، ولم تحقق أي تقدّم في مسار التحقيقات البطيء، سوى بتقييد الجريمة ضد جماعة الحوثيين، المتهم الأبرز بإجماع كافة شركاء الحكومة المعترف بها دولياً. ولم تحقق اللجنة الرئاسية التي شكلها الرئيس عبد ربه منصور هادي برئاسة وزير الداخلية إبراهيم حيدان، وعضوية التحالف العربي، أي تقدّم جوهري. وعلى مدار الأيام التي تلت الهجوم، كانت التصريحات الصادرة من عدن تكرر الاتهامات لجماعة الحوثيين بالوقوف وراء العملية، وذلك بواسطة 3 صواريخ إيرانية الصنع.

احتفل أبناء محافظة المهرة، بيوم اللغة المهرية الذي يصادف الثاني من اكتوبر من كل عام، معبرين عن اعتزازهم بهذا الإرث التاريخي الضارب في جذور التاريخ وشهد الاحتفال بهذا العام زخما واهتماما كبيرا حيث تأتي المناسبة بعد إقرار أبجدية اللغة المهرية

في حادثة نادرة، خرج باحث يمني من السجن لمناقشة رسالة الدكتوراه التي قدمها في قسم المناهج وطرق التدريس باللغة الإنجليزية، وتمكن من الحصول على الشهادة بدرجة امتياز.

كرت صحيفة "القدس العربي" اللندنية، ، أن المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الامارات يمارس عمليات "تجريف" وسطو لموارد الدولة في محافظة عدن والمحافظات الجنوبية الأخرى، مستغلاً الدعم العسكري واللوجستي الإماراتي.

تنقضي العشر الأوائل من شهر رمضان الفضيل وأبناء القوات المسلحة الأشاوس يرابطون في مواقع وميادين الشرف والبطولة ويجسدون معاني الصبر بصمود لا ينكسر وعزيمة لا تلين ومعنويات راسخة لا تفتر.

دخل اليمن، الخميس، الأسبوع الثاني من هدنة أعلنها التحالف العربي، بقيادة السعودية، من جانب واحد، وتشهد استمرار إطلاق النار، وسط اتهامات متبادلة بين أطراف الصراع بشأن المسؤولية عن خروقات.

- منذ يناير تم تصفية 12 قيادياً حوثياً نصفهم خلال شهر مارس الماضي. - أخفت المليشيا ملف اغتيال قيادات زيدية مؤثرة قبل سقوط صنعاء. - الاحتقان الداخلي من التهميش المتعمد لقيادات الصف الثاني يتزايد.